mercredi 23 mars 2011

ايمان صباح كاظم الشمسي ,

دار الكتب- والوثائق الوطنيه في العراق: دراسه تقويميه تطويريه .ـ بغداد: الجامعه المستنصريه, 2008ـ .ـ 250ص. رساله الماجستير .لجنة المناقشة. , حسن رضا النجار,ضحى محمود حسين , الدولعي ,ايمان مهدي, , مصطفى مرتضى الموسوي.

المستخلص
تهدف الدراسه الى التعرف على الواقع الفعلي الذي تعيشه الدار خاصه بعد أحداث الحرب والتخريب الذي تعرضت له خلال أحداث نيسان من عام 2003وتشخيص أوجه الايجابيات والسلبيات من خلال دراسة العناصر الاساسيه من حيث المبنى والخدمات و الموظفين والمجموعه الخ... والسعي لسبيل حلها وتطويرها.
وبعد تحليل المعلومات المجمعه تم التوصل الى عددمن النتائج:
1- افتقار المجموعه المكتبيه الى التنوع والحداثه
2- ضعف مستوى تاهيل الموظفين وقلة عددالمتخصصين
3- افتقار الخدمات المقدمه الى الاساليب التقليديه.
4- وقدمة الدراسه مجموعه من المقترحات التطويريه كان أبرزها:
5- وضع خطه علميه مدروسه لأختيار مصادر المعلومات
6- السعي لتوفير عدد من المتخصصين في مجال المكتبات والمعلومات

انعام علي توفيق الشهربلي،.

قياس فاعلية استخدام الكتب العلمية والتكنولوجية في المكتبات المركزية الجامعية في بغداد/ اشراف غنية خماس .- بغداد: الجامعة المستنصرية: .- رسالة ماجستير.

المستخلص
تهدف الرسالة الى دراسة استخدام الكتب العلمية والكتولوجية وتحديد المسببات التي تحول دون ستخدام هذه المجاميع ثم تحسين استخدامه بما يكافئ العملية التعليمية ونموها عدداً وتخصصاً وتوجيه ادارات المكتبات المركزية الجامعية درجات الفاعلية في الاستخدام.
اتبع المنهج الوصفي في جمع وتحليل البيانات باعتماد الاساليب الاحصائية كالوسط الحسابي والوسيط والانحراف المعياري ومربع كاي واختبارات النسبة المئوية والمتوسطات الحسابية والاستقلالية، ووفقاً لابرز المقاييس الممثلة بعدد المجلدات ومتوسط عددها المضاف سوياً والنسبة المئوية للزيادة والمقارنة بين الاستخام المشتريات من الكتب ورصيد الكتبومقدار ما يتحقق سنوياً على تنمية المقتنيات بشل عام والكتب بشكل خاص ومتوسط كلفة الكتب المستخدمة والحداثة والنشر والاستبيان والمقابلة والفحص المباشر للكتب المستخدمة وغير المستخدمة وكانت النتائج:
1- ضعف استخدام الكتب العلمية والتكنولوجية بسبب ضعف الاعلام عن المجموعة من قبل المكتبات المركزية الجامعية، وقلة الوعي المكتبي لدى المستفيدين وتأثير اسوب الاعارة القائم في الكتبات.
2- توجيه التدريسيين الطلبة نحو كتب محددة دون غيرها باعتماد قائمة معدة لهذا الغرض مما اثر على استخدام المجاميع.
3- ان 66% من الكتب العلمية والتكنولوجية في المكتبة المركزية لجامعة بغداد لم تستخدم مقابل 34% تم استخدامها وبلغت النسبة في المكتبة المركزية للجامعة المستنصرية 53% غير مستخدمة و 47% مستخدمة. اما المكتبة المركزية للجامعة التكنولوجية فكانت على النقيض منهما حيث بلغت النسبة 62% للكب المستخدمة و 38% التي لم تستخدم.

هدى عباس قنبرالشمري,.

النتاج الفكري الجغرافي في الجامعات العراقيه/أشراف الأستاذ نزار محمد علي قاسم..- بغداد:الجامعة المستنصريه. اطروحة دكتوراه
المستخلص
الهدف و الأهمية
ان الهدف الرئيسي من اجراء الدراسة هو تحليل بعض خصائص النتاج الفكري الجغرافي المنشور لتدريسيي اقسام الجغرافيه في الجامعات العراقيه وما اجازته تلك الأقسام الجغرافية من رسائل جامعيه (ماجستير و دكتوراه) خلال الفترة الممتده من 1958-1993 وتحديد العوامل والأسباب التي أثرت عليه.وقام البحث بنسخ شامل للنتاج الفكري الجغرافي في المكتبات ومراكز المعلومات وتوزيع نسخ من استمارة طلب المعلومات الى جميع تدريسيي اقسام الجغرافية في الجامعات وكان التحليل الأحصائي يتناول التوزيع الزمني و الموضوعي والتوزيع حسب جهات النشر والأعداد و التأليف و الترجمة و التدريسيين الأكثر أنتاجا للشكل الوعائي وتضمن التحليل عرض للبيانات في 40 جدولا أحصائيا و9 رسوم بيانية و بالأضافة الى تطبيق قانون براد فورد على بحوث الدوريات.
النتائج:
1- كان حجم النتاج الفكري الجغرافي المنشور 1284 ماده جغرافيه و تشمل (762بحثا و 258 كتابا,252 رساله جامعية و12اطلسا وخارطة و كراس تدريبي للخرائط).
2- كان عدد المنتجين للنتاج الفكري الجغرافي 117 تدريسيا (109ذكور ,8 أناث )و 166 طالبا للدراسات العليا (144 ذكور ,122 أناث ).
3-أن النتاج الفكري الجغرافي تصاعديا بتوالي الفترات الزمنية المحدودة لسنوات نشره
4- ان نسبة عدد المواد الجغرافية المترجمة و المكتوبة باللغة الأنكليزية تمثل كل منها نسبة قليلة جدا من مجموع النتاج الفكري الجغرافي .

رشيد حميد مزيد الشامي،

النتاج الفكري لتدريسي التخصصات الطبية في هيئة التعليم التقني للمدة من 1993- 2004: دراسة تحليلية / اشراف اروى زكي الاعظمي .- بغداد: الجامعة المستنصرية، كلية الاداب، 2005.- رسالة ماجستير

المستخلص
تهدف الدراسة الى التعرف على واقع البحوث الطبية وانواعها لاعضاء الهيئة التدريسية في الاقسام الطبية في هيئة التعليم التقني للمدة من (1993- 2004) حث تناولت دراسة مفردات هذا النتاج وتحليل معلوماته كما تضمنت الدراسة حجم البحوث وانواعها ومعرفة اكثر السنوات غزارة وبناء مكنز متخصص في المجال الطبي وتصميم قاعدة بيانات لخدمة هذا النتاج وبعد مراجعة النتاج الفكري الطبي من البحوث التي انتجت من قبل التدريسيين بلغ حجم العينة (409) بحوث منشورة داخل العراق وباللغتين العربية والانكليزية .
واسفرت الدراسة عن جملة من النتائج التي منها:-
1. قسمت البحوث حسب طبيعتها الى ثثة انواع وهي- البحوث الاساسية والاكاديمية – البحوث السريرية – البحوث السكانية . وشكلت البحوث الاكاديمية اعلى نسبة .
2. كانت سنة 2001 اكثر السنوات غزارة عن باقي السنوات الاخرى (سنوات الدراسة ).
3. بلغ حجم المصطلحات المكشفة من ذلك النتاج (1820) مصطلحاً منها (877) واصفة مفضلة و(943) واصفة غير مفضلة.
4. احتل موضوع الجراثيم اعلى نسبة من مجمل موضوعات النتاج (بنسبة 3ر9%) يليها موضوع الطفيليات ومن ثم المضادات الحيوية.
5. بلغت نسبة البحوث المكتوبة باللغة العربية اعلى نسبة حيث كان هناك (234) بحثاً ما نسبته (57%) في حين كنت البحوث المكتوبة باللغة الانكليزية (175) بحثاً اي ما نسبته (43%).
وقد خرجت الدراسة بمجموعة من المقترحات منها:-
1- التوسع في اصدار الدوريات المتخصصة في هيئة التعليم التقني ومنها التخصصات الطبية.
2- التأكيد علىاحتواء البحث على كلمات مفتاحية يضعها المؤلفون( الباحثون).
3- الدعوة الى الاهتمام بالتاليف المشترك في كتابة البحوث.

سلمان وفيق سليمان .

اثر المعلومات في التنمية الاجتماعية و الاقتصادية في العراق /اشراف محمد عبود حسن الزبيدي.- بغداد:الجامعة لمستنصرية،2006 -213ص.رسالة دكتوراة. لجنة المناقشة.اوديت مارون بدران،حسن رضا النجار،ليلى عبد الواحد الفرحان،باسل محمد عبد الله،محمد عبود الزبيدي،زكي حسين الوردي.

لمستخلص
ان المعلومات هي عصب الحياة في كل نشاط انساني و لا يمكن ان نتخيل مجتمعا بشريا ليس للمعلومات وجود ظاهر فيه وقد مارس الانسان انتاج المعلومات و استخدامها و تداولها حتى قبل ان يتعلم اللغة و قبل ان يخترع الكتابة عن طريق الاشارات و الاصوات وغيرها و تهدف الدراسة الى بيان اثر المعلومات و مستلزمات توفيرها من تكنلوجيا و غيرها في خطط و مشاريع التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في العراق من خلال رصد حركة المعلومات في مؤسسات الدولة العراقية عن طريق التعرف على واقع المكتبات و مراكز المعلومات في الوزارات و المؤسسات ورصد المطبوعات و المنشورات و التقرير و الاحصائيات التي تصدرها و نشاطات وحدات الانترنت فيه بما يتعلق بخدماتها المعلوماتية.
و قد توصل الباحث الا النتائج الاتية:
1- تقدم وحدات الانترنت في مقرات الوزارات العراقية و المؤسسات التابعة لها خدماتها المعلوماتية لمنتسبي هذه المؤسسات و الباحثين و طلبة الدراسات العليا و هي بذلك توفر معلومات متنوعة تسهم في دفع مسيرة التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في العراق.
2- تصدر الوزارات العراقية و مؤسساتها مطبوعات و منشورات متنوعة باشكال وعائية مختلفة كالكتب و غيرها و هي بذلك توفر معلومات قيمة عن مسيرة التنمية في القطر.
3- تبث الوزارات العراقية ومؤسساتها عبر وسائل الاعلام تقارير متتالية عن نشاطات التنمية التي تنجزها حيث ان بعض المؤسسات الحكومية العراقية قد قامت باستحداث مواقع لها على الانترنت تهدف الى نشر المعلومات التي تختص بسياستها و اهدافها التنموية و تقديم معلومات عن حركة التنمية الاقتصادية و الاجتماعية في القطر.
و قد اوصى الباحث بالاتي:
1- السعي الى تطوير وحدات الانترنت و توسيع خدماتها المعلوماتية .
2- ضرورة توافر الاصدارات التي تطبعها و تنشرها الوزارات و مؤسساتها و الذي له علاقة بالمشاريع التنموية في القطر و الدعوة الى حفظ نسخ منها في موقع محدد لتسهيل اطلاع الباحثين عليها

منى هادي صالح السامرائي،

الدوريات العلمية في هيئة المعاهد الفنية: دراسة تقويمية للخصائص الشكلية والفنية وفق المعايير الدولية/ اشراف. باسل محمد عبد الله الراوي .- بغداد: الجامعة المستنصرية ، 2001.- رسالة ماجستير.
المستخلص
تهدف الدراسة الى تقويم التزام مجلتي( التقني،والبحوث التقنية) والبحوث المنشورة في مجلة ( البحوث التقنية) بالمواصفات القياسية فضلاً عن التعريف بالقواعد والتعليمات الخاصة بالنشر في الدوريات العلمية.
وتم التوصل الى نتائج اهمها:-
1- ان مستوى التزام مجلة البحوث التقنية بالمواصفات القياسية كان اعلى من مستوى التزام مجلة التقني وبخاصة المحاور المتعلقة ( العدد، التصميم الطباعي، قائمة المحتويات).
2- ان الكثير من الخصائص الشكلية والفنية ذات العلاقة باخراج المجلة كان الالتزام بها ضعيفاً وبخاصة المحاور المتعلقة بـ(العنوان الجاري، ترقيم الصفحات، الشريحة، الببليوغرافية، الكعب) والبعض الاخر لم يتم الالتزام بها وخاصة المحاور المتعلقة بـ (المجلد، الرقم الدولي المعياري للمسلسلات، الكشاف).
3- قلة التعليمات الواردة في المجلة والخاصة بارشاد الباحثين الى كيفية تنظيم الجوانب الشكلية والفنية واخراج بحوثهم المقدمة للنشر في المجلة.
4- هناك تفاوت في مستوى الالتزام بالمواصفات القياسية فيما بين الموضوعات المنشورة في المجلتين حيث تفوقت موضوعات العلوم التطبيقية على بقية الموضوعات.

ايمان فاضل السامرائي،

التطبيقات الالية في المكتبات ومراكز المعلومات في العراق .- بغداد : الجامعة المستنصرية ،1995.

المستخلص
هدفت هذة الدراسة الى التعرف على التجارب والتطبيقات الالية في المكتبات ومراكز المعلومات في العراق وشملت الدراسة جوانب التخطيط ، التنفيذ، التكنولوجيا والتي ضمت بدورها الاجهزة والنظم والبرمجيات، قواعد البيانات ثم العاملين على هذة التكنلوجيا وتتأهيلهم وتدريبهم ثم تطرقت الى العديد منم المشكلات التي حصلت نتيجة خلل اوفقدان لاحد هذة الركائز اوبعض منها.
كانت ابرز نتائج الدراسة هي عدم اهتمام المكتبات بتهيئة البيانات الاولية بشكل دقيق قبل ادخالها الى الحاسوب مما يؤدي الى ارباك عملية الاسترجاع بالاضافة الى جهل المتخصصين في الحواسيب بالشكل البيبلوغرافي المطلوب والتركيبة البيبلوغرافية المناسبة لعمل المكتبات فضلا عن عدم توجيه هيكلية قواعد البيانات وكل مكتبة تختلف عن غيرها بشكل هيكلي للقاعدة لعدم وجود نموذج موحد خاص لبناء قاعدة معلومات وقد تبلورت اهم توصيات الدراسة الى دعوة متخصصي الحواسيب للافادة القصوى من امكانات النظم الجاهزةCDS-ISIS،MINISIالتي تعكس جهود المنظمات الدولية في مجال التطبيقات الالية وهي دراسة تناولت التطبيقات الالية في المكتبات الجامعية وغير الجامعية في العراق وتحديد المراحل الزمنية التي مرت بها عملية الحوسبة وتتألف الدراسة من خمسة فصول عرضت فيها المراحل التي مرت بها عمليات الحوسبة في المكتبات ومراكز المعلومات ومجالات التطبيقات الالية في المكتبات مثل الفهرسة والتزويد والخدمات المرجعية وبقية خدمات المعلومات وبداية دخول الحاسبات للقطر واستخدامها في مجال حوسبة المكتبات وكذلك تأهيل وتدريب العاملين والتعاون في هذا المجال والمشكلات التي تواجهها المكتبات ومراكز المعلومات في تطبيقاتها الالية وتقديم الحلول الممكنة لها.

سعاد حمود مسلم الساعدي

المجلات الصيدلانية العراقية/أشراف غنية خماس صائح.- بغداد:الجامعةالمستنصرية,2008.-179ص. -رسالة ماجستير .

المستخلص
تهدف الدراسة الى معرفة اسهام الباحثين العراقيين في مجال علم الصيدلة من خلال التعريف والتحليل لثلاث مجلات متحققة فيها والباحثين المساهمين في دقتها وهي : مجلة الصيدلي,المجلة العراقية للعلوم الصيدلانية والمجلة العراقية للصيدلة وذلك من حيث مدة الصدور وانتضامها وشروط النشر وطبيعة التأليف وانتاجية الاقسام العلمية في كلية الصيدلة في عدد البحوث العلمية المنشورة وكذلك الباحثين المساهمين في رفدها.
النتائج
1- تميزت مجلة الصيدلي بكثرة عدد البحوث المنشورة فيها والتي بلغت (286) بحثا بينما في المجلة العراقية
للعلوم الصيدلانية بلغت (144) بحثا اما في المجلة العراقية للصيدلة بلغت عدد البحوث (18) بحثا
2- ان اغلب المشاركين في الكتابة في المجلات موضوع الدراسة ثم من الذكر اذ بلغت اعلى نسبة في مجلة
الصيدلي (81,71%) بينما اقلها في المجلة العراقية للعلوم الصيدلانية حيث بلغت (65و46%)
التوجيهات
1- زيادة عدد المجلات في الصيدلة لاهمية الموضوع وعلاقة المباشرة بخياة الانسان
2- تشجيع الباحثين لرفد المجلات بالبحوث, والدراسات الميدانية. وللتعريف بما يدور في الميادين العلمية الاخرى والتي تشترك مع اختصاص الصيدلة سواؤ كان الباحثين عراقيين ام باحثين عرب